1. من نحن

عنوان موقعنا على الويب هو: https://khadmaity.com.

2. التعليقات

عندما يترك الزوار تعليقات على الموقع، فإننا نجمع البيانات الموضحة في نموذج التعليقات، بالإضافة إلى عنوان IP الخاص بالزائر وسلسلة وكيل مستخدم المتصفح للمساعدة في اكتشاف البريد العشوائي.

قد يتم توفير سلسلة مجهولة المصدر تم إنشاؤها من عنوان بريدك الإلكتروني (وتسمى أيضًا هاش) لخدمة Gravatar لمعرفة ما إذا كنت تستخدمها. تتوفر سياسة خصوصية خدمة Gravatar هنا: https://automattic.com/privacy/. بعد الموافقة على تعليقك، تصبح صورة ملفك الشخصي مرئية للعامة في سياق تعليقك.

3. الوسائط

إذا قمت بتحميل صور إلى الموقع، فيجب عليك تجنب تحميل الصور التي تحتوي على بيانات موقع مضمنة (EXIF GPS). يمكن لزوار الموقع تنزيل واستخراج أي بيانات موقع من الصور الموجودة على الموقع.

4. ملفات تعريف الارتباط

إذا تركت تعليقًا على موقعنا، فيمكنك اختيار حفظ اسمك وعنوان بريدك الإلكتروني وموقعك الإلكتروني في ملفات تعريف الارتباط. هذه الملفات مخصصة لراحتك حتى لا تضطر إلى ملء تفاصيلك مرة أخرى عند ترك تعليق آخر. ستستمر ملفات تعريف الارتباط هذه لمدة عام واحد.

إذا زرت صفحة تسجيل الدخول الخاصة بنا، فسنقوم بتعيين ملف تعريف ارتباط مؤقت لتحديد ما إذا كان متصفحك يقبل ملفات تعريف الارتباط. لا يحتوي ملف تعريف الارتباط هذا على أي بيانات شخصية ويتم التخلص منه عند إغلاق المتصفح.

عند تسجيل الدخول، سنقوم أيضًا بإعداد العديد من ملفات تعريف الارتباط لحفظ معلومات تسجيل الدخول وخيارات عرض الشاشة. تستمر ملفات تعريف ارتباط تسجيل الدخول لمدة يومين، وتستمر ملفات تعريف ارتباط خيارات الشاشة لمدة عام. إذا حددت “تذكرني”، فسيستمر تسجيل دخولك لمدة أسبوعين. إذا قمت بتسجيل الخروج من حسابك، فسيتم إزالة ملفات تعريف ارتباط تسجيل الدخول.

إذا قمت بتحرير أو نشر مقال، فسيتم حفظ ملف تعريف ارتباط إضافي في متصفحك. لا يتضمن ملف تعريف الارتباط هذا أي بيانات شخصية ويشير ببساطة إلى معرف المنشور للمقالة التي قمت بتحريرها للتو. تنتهي صلاحيته بعد يوم واحد.

5. المحتوى المضمّن من مواقع ويب أخرى

قد تتضمن المقالات الموجودة على هذا الموقع محتوى مضمّنًا (مثل مقاطع الفيديو والصور والمقالات وما إلى ذلك). يتصرف المحتوى المضمّن من مواقع ويب أخرى بنفس الطريقة تمامًا كما لو كان الزائر قد زار موقع الويب الآخر.

قد تجمع مواقع الويب هذه بيانات عنك، وتستخدم ملفات تعريف الارتباط، وتضمّن تتبعًا إضافيًا من جهات خارجية، وتراقب تفاعلك مع هذا المحتوى المضمّن، بما في ذلك تتبع تفاعلك مع المحتوى المضمّن إذا كان لديك حساب وقمت بتسجيل الدخول إلى هذا الموقع.

6. من نشارك بياناتك معه

نحن نهتم بخصوصية البيانات وأمنها. باستخدامك للموقع، فإنك توافق على الالتزام بسياسة الخصوصية الخاصة بنا، والتي تم تضمينها في شروط الاستخدام هذه. يرجى العلم بأن الموقع مستضاف في الولايات المتحدة. إذا قمت بالدخول إلى الموقع من أي منطقة أخرى من العالم مع قوانين أو متطلبات أخرى تحكم جمع البيانات الشخصية أو استخدامها أو الكشف عنها والتي تختلف عن القوانين المعمول بها في دولة الولايات المتحدة، فإنك من خلال استمرارك في استخدام الموقع، تقوم بنقل بياناتك إلى دولة الولايات المتحدة، وتوافق على نقل بياناتك إلى السعودية ومعالجتها. علاوة على ذلك، نحن لا نقبل أو نطلب معلومات من الأطفال أو نسوقها. لذلك، وفقا لقانون حماية خصوصية الأطفال عبر الإنترنت في الولايات المتحدة، إذا تلقينا أي إفادة بأن أي شخص دون سن 13 عاما قدم لنا معلومات شخصية دون موافقة الوالدين المطلوبة والتي يمكن التحقق منها، فإننا سنقوم بحذف هذه المعلومات من الموقع بأسرع ما يكون

7. مدة احتفاظنا ببياناتك

إذا تركت تعليقًا، فسيتم الاحتفاظ بالتعليق وبياناته الوصفية إلى أجل غير مسمى. وذلك حتى نتمكن من التعرف على أي تعليقات متابعة والموافقة عليها تلقائيًا بدلاً من الاحتفاظ بها في قائمة انتظار الاعتدال.

بالنسبة للمستخدمين الذين يسجلون على موقعنا (إن وجد)، نقوم أيضًا بتخزين المعلومات الشخصية التي يقدمونها في ملف تعريف المستخدم الخاص بهم. يمكن لجميع المستخدمين رؤية معلوماتهم الشخصية أو تعديلها أو حذفها في أي وقت (باستثناء أنه لا يمكنهم تغيير اسم المستخدم الخاص بهم). كما يمكن لمسؤولي الموقع رؤية هذه المعلومات وتعديلها.

8. ما هي الحقوق التي تتمتع بها فيما يتعلق ببياناتك

إذا كان لديك حساب على هذا الموقع، أو تركت تعليقات، فيمكنك طلب تلقي ملف مُصدَّر للبيانات الشخصية التي نحتفظ بها عنك، بما في ذلك أي بيانات قدمتها لنا. يمكنك أيضًا طلب مسح أي بيانات شخصية نحتفظ بها عنك. وهذا لا يشمل أي بيانات نكون ملزمين بالاحتفاظ بها لأغراض إدارية أو قانونية أو أمنية.

9. إلى أين يتم إرسال بياناتك

قد يتم التحقق من تعليقات الزوار من خلال خدمة الكشف التلقائي عن البريد العشوائي.